الحل لكل من يريد ان يستجيب الله دعائه

الحل لكل من يريد ان يستجيب الله دعائه

[color=green]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي و اخوتي

فأن الحل هو التوكل على الله سبحانه وتعالى والالتزام بالاستغفار والدعاء في كل وقت وحين
فأن الله سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه
ومن اداب الدعاء الالحاح بالدعاء واخلاص النيه لله
واليكم هذه القصه التي تدل على عظمة الاستغفار
والتي حدثت في زمن الامام احمد بن حنبل رحمه الله



كان الإمام يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت فيالمسجد بواسطة إمام المسجد ..
حاول الإمام ولكن لاجدوى !!

فقال له الإمام : سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام مكان موضع قدمه ، فقام حارس المسجد بإبعاده
من مكان المسجد ، ولكن الإمام أحمد بن حنبل شيخاً وقوراً تبدوا عليه ملامح الصلاح والتقوى .

فرآه خباز ، فلما رآه بهذه الهيئة ، عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد مع الخباز ، فأكرمه .
وذهب الخباز لتحضير عجينة لعمل الخبز ، سمع الإمام أحمد الخباز يستغفر ويستغفر .
ومضى وقت طويل والخباز على هذه الحالة , فتعجب الإمام أحمد !!

فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل !

فأجابه الخباز أنه طوال مايصنع عجينه ويعجن فهو يستغفر .
فسأله الإمام : هل وجدت لإستغفارك ثمره ؟
والإمام أحمد يسأل الخباز هذا السؤال ،، يدرك ويعلم فضل وفوائد الإستغفار .

فقال الخباز : نعم .. والله مادعوت دعوة إلا أجيبت ،، إلا دعوة واحدة !
فقال الإمام وماهي ؟
فقال الخباز :: رؤيــة الإمام أحمد بن حنبل ..

فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ،، والله إني جُررت إليك جراً ....

لاتنسوني من دعائكم
منقول من كتاب التداوي بالإستغفار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي و اخوتي

فأن الحل هو التوكل على الله سبحانه وتعالى والالتزام بالاستغفار والدعاء في كل وقت وحين
فأن الله سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه
ومن اداب الدعاء الالحاح بالدعاء واخلاص النيه لله
واليكم هذه القصه التي تدل على عظمة الاستغفار
والتي حدثت في زمن الامام احمد بن حنبل رحمه الله



[color:61e3=blue:61e3]كان الإمام يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت فيالمسجد بواسطة إمام المسجد ..
حاول الإمام ولكن لاجدوى !!

فقال له الإمام : سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام مكان موضع قدمه ، فقام حارس المسجد بإبعاده
من مكان المسجد ، ولكن الإمام أحمد بن حنبل شيخاً وقوراً تبدوا عليه ملامح الصلاح والتقوى .

فرآه خباز ، فلما رآه بهذه الهيئة ، عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد مع الخباز ، فأكرمه .
وذهب الخباز لتحضير عجينة لعمل الخبز ، سمع الإمام أحمد الخباز يستغفر ويستغفر .
ومضى وقت طويل والخباز على هذه الحالة , فتعجب الإمام أحمد !!

فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل !

فأجابه الخباز أنه طوال مايصنع عجينه ويعجن فهو يستغفر .
فسأله الإمام : هل وجدت لإستغفارك ثمره ؟
والإمام أحمد يسأل الخباز هذا السؤال ،، يدرك ويعلم فضل وفوائد الإستغفار .

فقال الخباز : نعم .. والله مادعوت دعوة إلا أجيبت ،، إلا دعوة واحدة !
فقال الإمام وماهي ؟
فقال الخباز :: رؤيــة الإمام أحمد بن حنبل ..

فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ،، والله إني جُررت إليك جراً ....

لاتنسوني من دعائكم
منقول من كتاب التداوي بالإستغفار